In a small back alley in Tokyo, there is a café which has been serving carefully brewed coffee for more than one hundred years. But this coffee shop offers its customers a unique experience: the chance to travel back in time...

From the author of Before the Coffee Gets Cold comes a story of four new customers each of whom is hoping to take advantage of Cafe Funiculi Funicula's time-travelling offer.

Among some faces that will be familiar to readers of Kawaguchi's previous novel, we will be introduced to:

The man who goes back to see his best friend who died 22 years ago
The son who was unable to attend his own mother’s funeral
The man who travelled to see the girl who he could not marry
The old detective who never gave his wife that gift...

This beautiful, simple tale tells the story of people who must face up to their past, in order to move on with their lives. Kawaguchi once again invites the reader to ask themselves: what would you change if you could travel back in time?

تنقم حميدة على حياتها في زقاق المدق وتسعى طريق القواد فرج الذي يخرجها من فقر الزقاق لرغد العيش. وهناك البوشي الذي ينبش مقابر الأثرياء بحثا عن الثروة، والدكتور بطة المتخصص فى إحداث العاهات الجسدية للمتسولين، وجميعهم يرسم صورة حية للمجتمع المصري إبان الحرب العالميـ الثانية. نشرت الرواية عام 1947، وانتقلت لشاشة السينما في فيلم للمخرج حسن الإمام عام 1963، وفيل مكسيكي من بطولة سلمى حايك عام 1995.

لم يكن الكولونيل أوريليانو بوينديا، بطل رائعة غابريال غارسيا ماركيز "مئة عام من العزلة" يعلم أنَّه قادرٌ على مغادرة الرواية، ولا أنَّه سيكتسب وزنًا بشريًّا وينتقل ذات مساءٍ خريفيٍّ إلى ميناءٍ يختبر سكَّانه فيه عزلتهم الخاصَّة لظروفٍ يجهلها هو.

كما لم تكن سارة تعلم أنَّها ستبقى حبيسةَ ذلك المرفأ، حتى تحلّ لغز مجموعة رسائل بريان التي لم تُفتح منذ ما يزيد عن المئتي عام. والأغرب أنَّها وجارتها ليلى على موعدٍ مع لعبةٍ ستغيِّر وللأبد مسارَ التاريخ.

مجموعةٌ عجائبيَّةٌ من الشخصيَّات تتقاطع في عامٍ واحدٍ من العزلة المفروضة عليهم، في وقتٍ تغيب فيه الخطوط الفاصلة في ثلاثيَّةِ الواقعِ والخيالِ والتاريخ.

بكتاب ”مخبى القمر“ في قصتين:
- ”بليلة تَلج وبَرَد“: وداد، مرق من عمرها وقت كتير وبعدها روحها حلوة كتير. بتقعد على بلكونها تحاكي زهورها وتعطي شي طيّب لكم ولد بيجوا لعندها بالحيّ. ما حدا بيحكي معها، بيفكّروها خرفانة. وبليلة قبل عاصفة التّلج، بتلمح وداد طيف بعيد جايي على ضيعتها، وما بتكون عارفة إنّو هالغريب اللي جايي، حامل معو سرّ كبير إلها.

- ”مخبى القمر“: بيرجع مصوّر على ضيعة بعد ٥٠ سنة من زيارتو الأولى إلها، وبيلاقي كلّ شي فيها تغيّر، حتّى بيوتها صارت مهجورة. شو صار بهالضيعة؟ وكيف رح ترجع ذكرياتو تخبّر عن جريمة حتّمت نهاية حزينة جداً لأهالي الضيعة؟